vendredi 18 novembre 2011

نظريّة دزّ تخطف في غابة سوق و دلاّلة


قالّك يا سيدك بن سيد كان عندنا كلب ولاّ عندنا صيد 
و ذيوبة و ضبع و لبّة و غولّة و كمشة بللوّ جاو يحبّو يبنيو أدغال, كلّ حدّ على زيّ راسه و لقاو رواحهم لا في علمهم لا في دراهم حاشاكم ميتين باللّهفة ما يعرفوش يشدّو الصفّ و ما يفهمو كان بالبونية  بالكفّ.نساو الغير من الكبير للصغير و طاحو يجريو للكرسي ساقيهم أعلى من راسهم ناسيين اللاّبس و العريان الواكل و الجيعان 
لا تفهمهم يلعبو في غمّيضة و لا 1 2 3  صنبة و لا أبيس و لا تفهمهم ملايكة و لا ابليس, كلامهم بكلّو انفلات و أفكارهم لا ذات و لا صفات 
و هاك الشّعب طاح و ما في عينه بلّة, عدّه باش يدخل و يخرج في الحلّة, و ما يفرّقش بين الخضرة و الغلّة,و أحلامهم كالملوخيّة تطيب و تتهرّى سلّة سلّة...
صبرو عالحبيب و على كلاب الحبيب أمّا الجديد لاهو فرملي لاهو طبيب.. ناوي على لويان العنكوش و يهدّد بالضّرب و موش بعيد الكرتوش و الخطاب الّي بالدّين ملطوش خطاب يمسّ الضّايع و الّي ما في حالوش, أمّا الفاهم و الّي عندو مبادىء ما يهونوش يصيح و ما يهمّوش لكنّ خايف و مرعوش و في التطرّف الاخر جاء حلق مفروش... يا لطيف ما حقّوش
و الشّعب الكريم (قدّاش كرهت جملة أحبّك يا شعب) يتفرّج لا يضحك لا يصفّق لا يبكي و لا يغفلق لا يهبط و لا يتسلّق و بالدّمغجة من بعضو تفتّق... يستنّى يجيش نهار تسلكلو و يحلّق 
أما فمّة جميّعة , طرحة من هاكا جماعة اللاّسلطويّيين اللّطف يا ربّ العالمين  عالدّوانة  الباهية ناويين 
بما انّو العرك ولاّ عرك حوم لا فكر و لاقيم الاّ شويّة منهم من أصحاب الرؤى و الهمم...ولّينا نحكيو بالهويّة و بالأمّة العربيّة... و الذّكاء و الفطنة يحضرو و يغيبو حالهم حال الرّجوليّة

مع حبّي 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire